منتديات ريـآل مدريـد × برشَـلونَـة
اهلا بكـ عزيزي الزئر .. رجاء قم بالتسجيل او الدخول
منتديات ريـآل مدريـد × برشَـلونَـة
اهلا بكـ عزيزي الزئر .. رجاء قم بالتسجيل او الدخول
منتديات ريـآل مدريـد × برشَـلونَـة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ريـآضي يهتم بأخبـآر الفريقيـن الإسبـآنيـين ريآل مدريد وبرشَلونه .. وأخبـآر النجوم وأخبـآر الريآضَـة العالميـة
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أهلآ وسهـلآ بكُـم ..

 

 من كتابات احمد مطر 6

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
انين الصمت
المـديـر العـــام
المـديـر العـــام
انين الصمت


ذكر
عدد المساهمات : 1672
العمر : 30
المدينة : الخليل
المهنة : طالب
الهوايات : رياضة
المزاج : من كتابات احمد مطر 6 Pi-ca-13
النادي المفضل : من كتابات احمد مطر 6 157610
السٌّمعَة : 33
دولار : 6466

من كتابات احمد مطر 6 Empty
مُساهمةموضوع: من كتابات احمد مطر 6   من كتابات احمد مطر 6 Emptyالأربعاء 28 يناير 2009, 19:12


نهايـة المشروع


أحضِـرْ سلّـهْ

ضَـعُ فيها " أربعَ تِسعاتٍ "

ضَـعُ صُحُفاً مُنحلّـهْ .

ضـعْ مذياعاً

ضَـعْ بوقَـاً، ضَـعْ طبلَـهْ .

ضـعْ شمعاً أحمَـرَ،

ضـعْ حبـلاً،

ضَـع سكّيناً ،

ضَـعْ قُفْلاً .. وتذكّرْ قَفْلَـهْ .

ضَـعْ كلباً يَعقِـرْ بالجُملَـهْ

يسبِقُ ظِلّـهْ

يلمَـحُ حتّى اللاأشياءَ

ويسمعُ ضِحـْكَ النّملَـهْ !

واخلِطْ هـذا كُلّـهْ

وتأكّـدْ منْ غَلـقِ السّلـهْ .

ثُمَّ اسحبْ كُرسيَّاً واقعـُـدْ

فلقَـدْ صـارتْ عِنـدَكَ

.. دولَـهْ !



هويّـة


في مطـارٍ أجنبيْ

حَـدّقَ الشّرطيُّ بيْ

- قبلَ أنْ يطلُبَ أوراقـي -

ولمّـا لم يجِـدْ عِنـدي لساناً أو شَفَـهْ

زمَّ عينَيــهِ وأبـدى أسَفَـهْ

قائلاً : أهلاً وسهـلاً

.. يا صـديقي العَرَبـي !



شـؤون داخليّـة


وطَـني ثَوبٌ مُرَقَّـعْ

كُلّ جُزءٍ فيهِ مصنوعٌ بِمصنَـعْ

وعلى الثّوبِ نُقوشٌ دَمويّـهْ

فرّقـتْ أشكالَها الأهـواءُ

لكِــنْ

وحّـدتْ ما بَينَها نفـسُ الهَـويّـهْ :

عِفّـةٌ واسِعـةٌ تَشقى

وعِهْـرٌ يَتمتَّـعْ !

**

وَطَني : عِشرونَ جـزّاراً

يَسوقـونَ إلى المسلَخِ

قُطعـانَ خِرافٍ آدميّـهْ !

وإذا القُطعـانُ راحـتْ تتضـرّعْ

لم تَجِـدْ عيناً ترى

أو أُذُنـاُ من خارجِ المسلخِ .. تسمَعْ

فطقوسُ الذّبحِ شـأنٌ داخِلـيٌّ

والأصـولُ الدُّوَليّـهْ

تَمنعُ المَسَّ بأوضـاعِ البلادِ الدّاخليّـهْ .

إنّمـا تسمَحُ أن تَدخُلَ أمريكا علينا

في شؤونِ السّلمِ والحَـربِ

وفي السّلْـبِ وفي النّهْـبِ

وفي البيتِ وفي الدّربِ

وفي الكُتْبِ

وفي النّـومِ وفي الأكلِ وفي الشُّربِ

وحتّى في الثّيابِ الدّاخليّـهْ !

فإذا ما ظلّتِ التّيجانُ تَلْمَـعْ

وإذا ظلّت جياعُ الكـوخِ

تَستجـدي بأثـداءِ عذاراها لِتدفَـعْ

وكِلابُ القَصْـرِ تَبلَـعْ

وإذا لم يبقَ من كُلِّ أراضينا

سِـوى متْرٍ مُربـّعْ

يَسَـعُ الكُرسـيَّ والوالـي

فإنَّ الوَضْـعَ في خيرٍ ..

وأمريكـا سَخيّـهْ !

**

فَرّقَتْنـا وحـدَةُ الصَّـفِّ

علـى طَبـلٍ وَدَفِّ

وَتَوحّـدْنا بتقبيلِ الأيـادي الأجنَبيّـهْ .

عَـرَبٌ نحـنُ .. ولكِـنْ

أرضُنا عادتْ بِلا أرضٍ

وعُدنـا فوقَها دونَ هويَـهْ .

فَبِحـقِ ( البيتِ )

.. والبيتِ المُقَنّـعْ

وبِجـاهِ التّبَعيّـهْ

أعطِنا ياربُّ جنسيّـةَ أمريكا

لكي نحيا كِرامَـاً

في البِـلادِ العَربيَـهْ !



























حـوار على باب المنفى



* لماذا الشِّعْرُ يا مَطَـرُ ؟

- أتسألُني

لِماذا يبزغُ القَمَـرُ ؟

لماذا يهطِلُ المَطَـرُ ؟

لِماذا العِطْـرُ ينتشِرُ ؟

أَتسأَلُني : لماذا ينزِلُ القَـدَرُ ؟!

أنَـا نَبْتُ الطّبيعـةِ

طائـرٌ حُـرٌّ،

نسيمٌ بارِدٌ ،حَـرَرُ

محَـارٌ .. دَمعُـهُ دُرَرُ !

أنا الشَجَـرُ

تمُـدُّ الجـَذْرَ من جـوعٍ

وفـوقَ جبينِها الثّمَـرُ !

أنا الأزهـارُ

في وجناتِها عِطْـرٌ

وفي أجسادِها إِبَـرُ !

أنا الأرضُ التي تُعطي كما تُعطَى

فإن أطعَمتها زهـراً

ستَزْدَهِـرُ .

وإنْ أطعَمتها ناراً

سيأكُلُ ثوبَكَ الشّررُ .

فليتَ ( اللاّتَ ) يعتَبِرُ

ويكسِـرُ قيـدَ أنفاسي

ويَطْلبُ عفـوَ إحسـاسي

ويعتَـذِرُ !

* لقد جاوزتَ حَـدَّ القـولِ يا مَطَـرُ

ألا تدري بأنّكَ شاعِـرٌ بَطِـرُ

تصوغُ الحرفَ سكّيناً

وبالسّكينِ تنتَحِــرُ ؟!

- أجَـلْ أدري

بأنّي في حِسـابِ الخانعينَ، اليـومَ،

مُنتَحِـرُ

ولكِـنْ .. أيُّهُم حيٌّ

وهُـمْ في دوُرِهِـمْ قُبِـروا ؟

فلا كفُّ لهم تبدو

ولا قَـدَمٌ لهـمْ تعـدو

ولا صَـوتٌ، ولا سَمـعٌ، ولا بَصَـرُ .

خِـرافٌ ربّهـمْ عَلَـفٌ

يُقـالُ بأنّهـمْ بَشَـرُ !

* شبابُكَ ضائـعٌ هَـدَراً

وجُهـدُكَ كُلّـهُ هَـدَرُ .

بِرمـلِ الشّعْـرِ تبني قلْعَـةً

والمـدُّ مُنحسِـرُ

فإنْ وافَـتْ خيولُ الموجِ

لا تُبقـي ولا تَـذَرُ !

- هُـراءٌ ..

ذاكَ أنَّ الحـرفَ قبلَ الموتِ ينتَصِـرُ

وعِنـدَ الموتِ ينتَصِـرُ

وبعـدَ الموتِ ينتَصِـرُ

وانَّ السّيفَ مهمـا طالَ ينكَسِـرُ

وَيصْـدأُ .. ثمّ يندَثِـرُ

ولولا الحرفُ لا يبقى لهُ ذِكْـرٌ

لـدى الدُّنيـا ولا خَـبَرُ !

* وماذا مِن وراءِ الصّـدقِ تنتَظِـرُ ؟

سيأكُلُ عُمْـرَكَ المنفـى

وتَلقى القَهْـرَ والعَسْـفا

وترقُـبُ ساعـةَ الميلادِ يوميّاً

وفي الميلادِ تُحتضَـرُ !

- وما الضّـرَرُ ؟

فكُلُّ النّاسِ محكومـونَ بالإعـدامِ

إنْ سكَتـوا، وإنْ جَهَـروا

وإنْ صَبَـروا، وإن ثأَروا

وإن شَكـروا، وإن كَفَـروا

ولكنّي بِصـدْقي

أنتقي موتاً نقيّـاً

والذي بالكِذْبِ يحيا

ميّتٌ أيضَـاً

ولكِـنْ موتُـهُ قَـذِرُ !

* وماذا بعْـدُ يا مَطَـرُ ؟

- إذا أودى بيَ الضّجَـرُ

ولـمْ أسمَعْ صـدى صـوتي

ولـمْ ألمَـح صـدى دمعـي

بِرَعْـدٍ أو بطوفـانِ

سأحشِـدُ كُلّ أحزانـي

وأحشِـدُ كلّ نيرانـي

وأحشِـدُ كُلّ قافيـةٍ

مِـنَ البارودِ

في أعمـاقِ وجـداني

وأصعَـدُ من أساسِ الظُلْمِ للأعلى

صعـودَ سحابـةٍ ثكْـلى

وأجعَـلُ كُلّ ما في القلبِ

يستَعِـرُ

وأحضُنُـهُ .. وَأَنفَجِـرُ !


تبْليط !


رَصَفوا البَلْدةَ ، يوماً ،

بالبَلاط

ثُمَّ لمّا وضعوا فيهِ الِملاط

مَنَعوا أيَّ نَشاطْ

فالتزمْنا الدورَ

حتّى يتأتّى للمُلاطْ

زمَنٌ كافٍ لكي يَلصُقَ جِدّاً

بالبِلاطْ!

مجهُود حربي

لأبى كانَ مَعاشٌ

هو أدنى من معاشِ المَيِّتيْن !

نِصفُهُ يَذهَبُ للدَّينِ

وما يَبقى

لِغوثِ اللاّجئينْ

ولتحريرِ فلسطينَ من المُغتَصبِين .

وعلى مَرِّ السنين

كانَ يزدادُ ثَراءُ الثائرينْ !

والثرى ينقصُ من حينٍ لحينْ

وسُيوفُ الفتحِ تَندقُّ إلى المقبضِ

في أدبارِ جيشِ ( الفاتحينْ )

فَتَلِين

ثُمَّ تَنحَلُّ إلى أغصانِ زيتونٍ

وتَنحَلُّ إلى أوراقِ تينْ

تتدلّى أسفلَ البطنِ

وفى أعلى الجبَينْ !

وأخيراً قَبِلَ الناقِصُ بالتقسيمِ

فانشقَّتْ فَلَسطينُ إلى شقّينِ :

للثوّارِ : فَلْسٌ

ولإسرائيلَ : طِينْ !



*****

وأبى الحافي المَدينْ

أبىَ المغصوبُ من أخمصِ رجليهِ

إلى حبل الوَتينْ

ظَلَّ - لا يدرى لماذا -

وَحْدَهُ

يَقبضُ باليُسرى ويُلْقى باليَمين ْ

نفقاتِ الحربِ والغوثِ

بأيدي الخلفاءِ الشاردينْ !



بَدائل


فَتَحَتْ شُبّاكَها جارَتُنا .

فَتَحَتْ قلبي أنا

لمَحْةٌ ..

واندلعتْ نافورةُ الشمسِ

وغاصَ الغدُ في الأمسِ

وقامتْ ضجّةٌ صامتةٌ ما بينَنا !

لَمْ نَقُلْ شيئاً..

وقُلنا كُلَّ شئٍ عِندنا !



* *

يا أباها المؤمنا

سالتِ النارُ من الشُبّاكِ

فافتحْ جَنَّةَ البابِ لَنا

يا أباها إنّنا ..

لَستُم على مذهبِنا .

لكنّنا ...

لَستُم ذوى جاهٍ

ولا أهلَ غِنَى .

لكنّنا ...

لَستُم تَليقونَ بِنا .

لكنّنا ..

شَرَّفتنَا !

* * *

أُغلقَ البابُ ..

وظَلَّتْ فتحةُ الشُبَّاكِ جُرْحاً فاغِراً

يَنزفُ أشلاءَ مُنى

وخيالاتِ انتحارٍ

ومواعيدَ زِنى !



جَدليَّة


كانَ جارى

مُلْحداً

لكنَّهُ يُؤمِنُ جداً

بأبى ذَرِّ الغِفارى .

ويَرى أنَّ الغِفارى

" بروليتارىْ "!

رائدٌ للاشتراكيَّةِ في هذى

الصحارى !

كانَ جارى

يَضَعُ الراكِبَ من تحتِ الحمارِ !

قُلتُ : هذا رَجُلٌ آمَنَ باللهِ

وقد جاهَدَ في اللِه

بأمرِ اللهِ

في عَصْرِ الغُبارِ

قَبلَ تدليكِ " الديالتكتيكِ "

أو عَصْرِ البخارِ !

قالَ : إنْ صَحَّ وجودُ اللهِ ،

فاللهُ إذَنْ ..
















العهْد الجَديد


كان حتَّى الإكتِئابْ

غارقاً في الإكتئابْ

فَجميعُ الناسِ في بلدتِنا

بينَ قَتيلٍ ومُصابْ

والّذي ليسَ على جُثَّتهِ بصمةُ ظُفْرٍ

فعلى جُثّتهِ بَصمةُ نابْ

كُلُّنا يحملُ خَتْمَ الدولةِ الرسميِّ

من تحتِ الثيابْ !

*******

ذاتَ فَجرٍ

مادتِ الأرضُ

وسَادَ الاضطراب

واستفزَّ الناسَ من مَرْقَدِهمْ

صوتٌ مُجَنْزَرْ:

( تُمْ تِرَمْ اللهُ أكبَرْ

تُمْ تِرَمْ اللهُ أكبَرْ)

انقلاب.

تُمْ تِرَمْ تَمْ . . .

وانتهى عَهْدُ الكِلابْ !

*******

بَعْدَ شَهْرٍ

لَمْ نَعُد نخرجُ للشارعِ لَيْلاً .

لَمْ نَعُدْ نَحْمِلُ ظِلاً .

لَمْ نَعُدْ نَمْشي فُرادى .

لَمْ نَعُدْ نَمْلِكُ زادا .

لَمْ نَعُدْ نَفْرحُ بالضيفِ

إذا ما دُقَّ عندَ الفجرِ بابْ

لَمْ يَعُدْ للفجرِ بابْ !

فُصُّ مِلْحِ الصُبحِ

في مُسْتَنقَع الظُلْمةِ ذابْ .

هذهِ الأنجمُ أحْداقٌ

وهذا البَدرُ كَشَّافٌ

وهذي الريحُ سَوطٌ

والسماواتُ نِقابْ !

تُمْ

تِرَمْ

تَمْ

كُلَّنا من آدمٍ نحنُ

وما آدمُ إلاَّ من تُرابْ

فَوقَهُ تَسرحُ .. قِطعانُ الذئابْ!



حَبيبُ الشَعبْ


صورةُ الحاكمِ في كُلِّ اتّجاهْ

أينَما سِرْنا نراهْ !

في المقاهي

في الملاهي

في الوزاراتِ

وفي الحاراتِ

وا لبارا تِ

وا لأسوا قِ

وا لتلفازِ

والمسرحِ

والمبغى

وفي ظاهرِ جدران المصحّاتِ

وفي داخلِ دوراتِ المياهْ .

أيَنما سِرْنا نَراهْ !

*****

صورةُ الحاكمِ في كُلِّ اتجّاهْ

باسِمٌ

في بَلَدٍ يبكي من القهرِ بُكاهْ !

مُشرقٌ

في بَلدٍ تلهو الليالي في ضُحاهْ !

ناعِمٌ

في بَلدٍ حتى بَلاياهُ

بأنواعِ البلايا مبتلاة !

صادحٌ

في بَلدٍ مُعتَقلِ الصَوتِ .

ومنزوعِ الشِّفَاهْ !

سالمٌ

في بَلدٍ يُعْدَمُ فيهِ الناسُ

بالآلافِ ، يوميّاً

بدعوى الإشتباهْ .

صورةُ الحاكمِ في كُلِّ اتّجاهْ ؟

نِعمةٌ منهُ عَلَينا

إذْ نَرى ، حين نراهْ ،

أنَّهُ لَمَّا يَزَلْ حَيَّاً

.. وما زِلنا على قيدِ الَحياهْ !



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نابلسي حر
قــمــر داعس بنزين
قــمــر داعس بنزين
نابلسي حر


ذكر
عدد المساهمات : 894
العمر : 35
المدينة : نابلس
المهنة : طالب في جامعة النجاح الوطنية
الهوايات : كل اشي
المزاج : من كتابات احمد مطر 6 Pi-ca-10
النادي المفضل : من كتابات احمد مطر 6 158510
السٌّمعَة : 0
دولار : 5931

من كتابات احمد مطر 6 Empty
مُساهمةموضوع: رد: من كتابات احمد مطر 6   من كتابات احمد مطر 6 Emptyالجمعة 30 يناير 2009, 22:31

مشكووووووووووور انس
يسلمو كتير
و الله بجد انها كلمات اكتر من الرائعه
و بنصح الجميع يقرأها
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من كتابات احمد مطر 6
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ريـآل مدريـد × برشَـلونَـة :: مِـن هُنـآ وهُنـآكـ :: •-«[عذب الكلام]»-•-
انتقل الى: